دخل الصراع في اليمن عامه السادس في شهر مارس/آذار. وعلى الرغم من صعوبة بيئة العمل بوجه عام، لايزال لدى بعض رجال الاعمال إمكانية اغتنام فرص لتحفيز قطاعات تجارية جديدة. إلا أن انخفاض مخزون الغذاء، والارتفاع الحاد في أسعاره، واستنزاف احتياطيات النقد الأجنبي، ينذربامكانية وقوع أزمة غذائية وشيكة في اليمن. ومن الممكن أن تتسبب جائحة كورونا (كوفيد–19) في تفاقم الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية الصعبة في اليمن.