غالباً ما يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة في جميع أنحاء العالم معوقات تحول بينهم وبين الحصول على الخدمات أو التعليم أو فرص العمل. ونتيجة لذلك، لا يتسنى لهم في معظم الأحوال المشاركة الكاملة في الأنشطة الاقتصادية، وتدفعهم هذه الظروف إلى السقوط في براثن الفقر. وقد أدت جائحة كورونا إلى تفاقم هذا الخطر، وأماطت اللثام عن بعض أوجه عدم المساواة الحالية التي يواجهونها