اتسمت سنة 2022 بعدم اليقين. لا تزال الزيادة في عدد الكوارث الطبيعية وشدتها تبين على نحو جلي الآثار الاجتماعية والاقتصادية لتغير المناخ، وفي الوقت نفسه تذكرنا خسائر التعليم، والتضخم العالمي، وتعطل سلاسل الإمداد، وغيرها من التحديات العالمية بأن آثار جائحة كورونا لا تزال مستمرة.