عندما وضعت الحرب الأهلية أوزارها في سيراليون عام 2002، بات العديد من الأطفال محرومين من التعليم لأن مدارسهم دمرت في الصراع. لكن سرعان ما أعيد بناء المدارس بمساعدة مبادرة الشراكة العالمية من أجل التعليم، التي تساعد أيضا على تقديم الحوافز المالية للأسر من أجل إرسال فتياتهم إلى المدارس إلى جانب الأولاد.