نجا 1534 شخصا مسجلا من الإيبولا في ليبيريا، إلا أنهم في الغالب خسروا منازلهم ووظائفهم وأصدقاءهم وعوائلهم. وهم يواجهون وصمة العار واستمرار المرض وصعوبة العودة إلى قراهم.