بدءا من عام 2014 ولفترة طويلة من عام 2015، تعرضت سيراليون لضربة قوية من جائحة الإيبولا التي تسببت في إغلاق المدارس ثمانية أشهر. بعد أن شهد مواطنو سيراليون سنوات من الحرب الأهلية، باتوا على دراية تامة بالنكبات التي يمكن أن ينزلها الحرمان من التعليم بجيل الشباب. وقد بادرت الحكومة، بالعمل من المانحين، باتخاذ عدد من الإجراءات للتخفيف من وقع هذا الحرمان.
This site uses cookies to optimize functionality and give you the best possible experience. If you continue to navigate this website beyond this page, cookies will be placed on your browser. To learn more about cookies, click here.