تمتلك بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال أفرقيا جميع المكونات للانتقال إلى المستقبل الرقمي. من الضروري اغتنام الفرص التي يتيحها الاقتصاد الرقمي للمنطقة. وسيحتاج صانعو السياسات إلى العمل على مختلف الأصعدة، مع الاستفادة من جميع الأدوات المتاحة. وكلما بدأ ذلك مبكرًا، ازدادت فرص الشباب للتغلب على الإقصاء الاقتصادي، مما يمكنهم من تحقيق كامل إمكاناتهم، وإمكانات منطقتهم.