تقلّد ستيفان إمبلاد منصب المدير والممثل المقيم للبنك الدولي في الضفة الغربية وقطاع غزة ابتداءً من الأول من سبتمبر/أيلول 2022.
وقبل توليه هذا المنصب، كان ستيفان مستشاراً أول للمدير المنتدب لشؤون العمليات بالبنك الدولي. وخلال عام 2021، كان ستيفان يشغل أيضاً منصب المدير الأول لشؤون الهشاشة والصراع والعنف.
وقبل ذلك، شغل منصب مدير الشؤون الدولية ومتعددة الأطراف بالبنك الدولي في مكتب نائب الرئيس لشؤون العلاقات الخارجية والمؤسسية، حيث باشر مهام عمله خلال الفترة من ديسمبر/كانون الأول 2016 حتى فبراير/شباط 2021 ليشرف بذلك على التعاون مع المنظمات الدولية (صندوق النقد الدولي، وبنوك التنمية متعددة الأطراف، والأمم المتحدة)، والمنتديات الرئيسية متعددة الأطراف مثل مجموعة السبع ومجموعة العشرين، فضلاً عن العلاقات المؤسسية مع جميع البلدان المانحة الثنائية الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية. وسبق له أن شغل منصب المدير والممثل الخاص لشؤون أوروبا بالبنك الدولي، حيث أشرف على علاقات البنك المؤسسية وتعاونه مع البلدان المانحة الأوروبية والمؤسسات الأوروبية ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
ستيفان إمبلاد يحمل الجنسيتين السويدية والأوروغويانية، ولديه خبرة عريضة في سياسات التنمية وعملياتها، فضلاً عن العلاقات الخارجية.
وقبل ذلك، شغل منصب مدير تعبئة الموارد (2009-2013) في الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، وشغل عدة مناصب في الحكومة السويدية وفي منظمات متعددة الأطراف. وكان ستيفان مستشاراً لنائب الرئيس لشؤون التمويل الميسر والشراكات العالمية بالبنك الدولي (2006-2009)؛ ومديراً ونائباً لرئيس الإدارة متعددة الأطراف بوزارة الشؤون الخارجية السويدية، حيث شغل منصب مُحافِظ السويد المناوب لدى بنوك التنمية الإقليمية ومندوبها لدى المؤسسة الدولية للتنمية (2002-2006)؛ ونائب المدير والمدير التنفيذي لشؤون المؤسسات المالية الدولية بوزارة المالية السويدية (2000-2002).
وقد عمل في المفوضية الأوروبية على مساندة الاقتصاد الكلي للبلدان منخفضة الدخل في غرب أفريقيا والمحيط الهادئ، وكذلك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في كلٍ من كمبوديا ولاوس وفيتنام.
لقد قمت بالنقر فوق ارتباط يؤدي إلى صفحة ليست جزءاً من النسخة التجريبية الجديدة لموقع albankaldawli.org الإلكتروني. قبل أن تغادر، نود الحصول على ملاحظاتك بشأن تجربتك معنا هنا. هل لديك مانع في اقتطاع دقيقتين من وقتك لإكمال استقصاء وجيز من شأنه أن يساعدنا على تحسين موقعنا الإلكتروني؟
استقصاء الملاحظات
شكرا لك على المشاركة في الاستقصاء! ملاحظاتك قيِّمة لنا ونحن نعمل على تحسين موقعنا الإلكتروني على الإنترنت.